ماذا تعرف عن السحليه الكبيرة.. هذه السحالي الكبيرة آكلة اللحوم هي الحق حيث تنتمي

 ماذا تعرف عن السحليه الكبيرة.. هذه السحالي الكبيرة آكلة اللحوم هي الحق حيث تنتمي.. 

كشفت دراسة جديدة أن مرقاب السحالي ، الذي يعتقد أنه من الأنواع الغازية في بعض جزر المحيط الهادئ ، وصل إلى هناك قبل الإنسان بوقت طويل.

                   

عينة شابة من Varanus bennetti ، وهي أنواع موصوفة حديثًا من سحلية الشاشات في جزيرة Losiep ، 

لا يمكنك اتهام سحلية الشاشة بكونها من الصعب إرضاءها.

تتغذى الزواحف آكلة اللحوم واللسان على الحشرات والعناكب وبيض الطيور والرخويات وسرطان البحر والبرمائيات والقوارض - الميتة أو الحية. يمثل الغزلان جزءًا كبيرًا من الأنظمة الغذائية لتنين كومودو ، أكبر أنواع سحلية الشاشات ، التي تعود أصلها إلى شرق إندونيسيا.

"سوف يتغذون على أكوام القمامة ويأكلون عظام الدجاج. قال فريد كراوس ، عالم الأحياء التطوري في جامعة ميشيغان: "أيا كان ما هو متاح". "من المحتمل أن يأخذوا الجراء أيضًا ، إذا حصلوا عليها".

تم العثور على السحالي الشجرية التي تعيش في أكثر جزر ميكرونيزيا نائية في المحيط الهادئ. لعقود ، افترض الناس أن البشر قد أسقطوا هذه الحيوانات آكلة اللحوم غير الواهية ، وتحويلها إلى غزاة إيكولوجيين مهددين بشكل خاص. لكن دراسة نشرت يوم الأربعاء في المجتمع الملكي المفتوح Open Science تدحض هذا الافتراض ، موضحة أن سحالي الشاشات في بالاو وجزر كارولين الغربية وجزر ماريانا كانت من الأنواع غير الموصوفة سابقًا في تلك الجزر.

يجادل فريق العلماء بأن السحالي من المحتمل أن تدار تيارات المحيطات حتى 1500 ميل في بعض الحالات ، من شمال شرق إندونيسيا ، حيث استعمرت بشكل طبيعي هذه جزر المحيط الهادئ منذ مئات الآلاف من السنين.

بعض هذه الجزر بعيدة للغاية. قال فالتر ويجولا ، عالم الأحياء في جامعة توركو الفنلندية والمؤلف الرئيسي للدراسة: "من الصعب جدًا شرح كيفية وصولهم إلى هناك". لكن أبحاث فريقه تظهر أنهم قاموا بعبور المحيط دون مساعدة من البشر. ومنذ نزولهم ، تطوروا إلى نوعين متميزين.

قام الباحثون بفحص أكثر من 50 عينة سحلية للميكرونيزيا من المتاحف حول العالم. أولاً ، قاموا بمقارنة الخصائص الفيزيائية وقياس وملاحظة التفاصيل مثل نسب الجسم ونمط المقياس ولون اللسان.

ثم أجروا اختبارات جزيئية على عينات الأنسجة. كشف تسلسل وتحليل الحمض النووي عن نوعين من الميكرونيزيا كانا متميزين وراثيا عن سحالي الشاشات الأخرى المعروفة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. واقترح أيضًا أن يتطور كل منها في عزلة جغرافية وجينية قبل وقت طويل من وصول أي بشر إلى ميكرونيزيا.

باستخدام هذه الطريقة ، يمكن أن يكون تحليل الحمض النووي أشبه قليلاً بالنظر إلى سؤال بيئي من خلال المجهر والتلسكوب في وقت واحد.

قالت جولي لوكوود ، عالمة البيئة بجامعة روتجرز وبيولوجية الأنواع الغازية التي لم تشارك في الدراسة: "تعيدك في الوقت المناسب وتتيح لك رؤية الأشياء بمزيد من التفصيل".

أن الجزر المدرجة في الدراسة لم تكن على اتصال مع أي كتلة قارية أرضية ، ولا مع بعضها البعض ، تشير إلى أن السحالي يجب أن تكون قد وصلت إلى الخارج ، ربما على مجموعة من النباتات.

قال دكتور كراوس: "إنهم مستعدين لأن ينجرفوا إلى البحر". "يمكنهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة ، وركوب التيار".

نظرًا لافتراض أن السحالي مفترسة غازية ، حاول المسؤولون المحليون وسكان هذه الجزر الميكرونيزية الحد من هؤلاء السكان أو القضاء عليهم.

على سبيل المثال ، تم إحضار الضفادع السامة إلى Kayangel Atoll في بالاو لتقليل افتراس السحالي على الماشية. في أوائل عام 2010 ، قامت برامج المكافأة في ولاية أنجور ، بالاو ، بإعدام المئات. وعلى جزيرة كوكوس قبالة ساحل غوام ، تم التحكم في تجمعات السحلية لحماية الطيور الأصلية المهددة بالانقراض. وطبقاً للصحيفة ، فإن هناك المزيد من الخطط للقضاء على سحالي المراقبة من جزيرة لوسيب في جزر كارولين.

قال الدكتور لوكوود ما إذا كان النوع هو غازية أم لا يعيد تشكيل المحادثات حول الحفاظ. في سيناريو مماثل في عام 2012 ، كشفت الاختبارات الجينية أن الثعالب الحمراء التي تفترس الطيور الساحلية المهددة في جنوب شرق الولايات المتحدة وصلت من خلال توسيع نطاق كندي طبيعي - وليس من انتقال خارجي ، كما كان يعتقد سابقًا.

"قد يكون لديك سبب لإعدام السكان المفترسين. ولكن لا يمكنك استخدام وضعهم الأصلي أو غير الأصلي كمبرر ". "من الممكن أن نكشف المزيد من هذه."